5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT حساسية الطعام EXPLAINED

5 Simple Statements About حساسية الطعام Explained

5 Simple Statements About حساسية الطعام Explained

Blog Article



يوصي الأطباء في بعض الحالات بحقن الحساسية (العلاج المناعي) للمساعدة في ازالة حساسية الشخص لمسببات الحساسية، ولكن هذه الحقن مفيدة فقط في حالة المواد المسببة للحساسية مثل الغبار والعفن وحبوب اللقاح ولسعات الحيوانات والحشرات ولا تُستخدم في حالة الحساسية الغذائية.

يجب أن توضح ملصقات الأطعمة بوضوح ما إذا كانت منتجات الطعام تحتوي على أي مواد شائعة مسببة للحساسية غذائية. لذا، اقرأ ملصقات الأطعمة بعناية لتجنب المصادر الأكثر شيوعًا للمواد المسببة للحساسية تجاه الطعام: الحليب، والبيض، والفستق، والجوز، والسمك بما فيها الأنواع الأسماك القشرية، وفول الصويا، والقمح.

تفاعلات الجسم تجاه تناوُل مادة معينة، أو عدم تحمل الطعام، هي حالة صحية يمكن أن تسبب ظهور نفس المؤشرات والأعراض المصاحبة لما يُعرف بحساسية الطعام، مثل الغثيان والقيء والتقلصات المؤلمة والإسهال.

تورم في الشفتين أو الوجه أو اللسان أو الحلق أو أجزاء أخرى من الجسم

التهاب الجلد أو الشرى وهو أكثر أعراض حساسيّة البيض شيوعًا.

يُعاني بعض الأشخاص من ردود فعل في الجهاز الهضمي وأعراض أخرى بعد تناول بعض المضافات الغذائية.

نظرًا لأن مدة زيارات الطبيب قد تكون قصيرة، وغالبًا يكون هناك الكثير من الأمور المطلوب استيضاحها من الطبيب، فمن الأفضل أن تكون مستعدًّا نون تمامًا للزيارة.

بعض الأسماك، مثل: التونة أو الماكريل التي لا يتم تبريدها بشكل صحيح والتي تحتوي على كميات كبيرة من البكتيريا قد تحتوي أيضًا على مستويات عالية من الهيستامين التي تثير أعراضًا مشابهة لأعراض حساسية الطعام.

كما أن الإصابة بالحساسية تزيد خطورة بعض أنواع المشكلات الطبية الأخرى، والتي تتضمن:

من أكثر الاعراض حدوثاً: حكة أو تورم للشفتين أو اللسان أو الحلق أو الجلد، بحة في الصوت، غثيان وتقيؤ، إسهال، ألم في البطن.

مناعة  ، صحة جهاز المناعة / حساسية الأطعمة وأعراضها

هي رد فعل معاكسة من جهاز المناعة بجسم الإنسان تجاه مادة في الطعام يفترض انها غير ضارة في الحالة الطبيعية وفي محاولة الجسم للمقاومة ينتج جهاز المناعة أجساما مضادة لهذه المادة التي تحفز ظهور أعراض الحساسية في غضون دقائق أو ساعات وربما أيام. وغالباً ما تحدث الإصابة بالحساسية نتيجة للعامل الوراثي، فعندما يكون أحد الوالدين مصاباً بالحساسية فإن الابناء قد يصابون بها كذلك.

وجود تاريخ عائلي من الإصابة بالربو أو أنواع الحساسية مثل حمى القش أو الشرى أو الإكزيما

كما قد تكون الحساسية أكثر شيوعاً لدى الرضع والاطفال مقارنة بالكبار.

Report this page